• تخفيضات!
  • ‎-20%
مجموعة من 6 كاسات للحجامة
search
  • مجموعة من 6 كاسات للحجامة
  • مجموعة من 6 كاسات للحجامة
  • مجموعة من 6 كاسات للحجامة
  • مجموعة من 6 كاسات للحجامة
  • مجموعة من 6 كاسات للحجامة
  • مجموعة من 6 كاسات للحجامة
  • مجموعة من 6 كاسات للحجامة
  • مجموعة من 6 كاسات للحجامة
  • مجموعة من 6 كاسات للحجامة

مجموعة من 6 كاسات للحجامة

7.00 €
5.60 € وفر 20%

طقم حجامة

تعد الحجامة من الادوية النبوية الطبيعية و تساهم في تنشيط الدورة الدموية و اماكن ردة الفعل و تسليك الاوردة و العقد اللمفوية و امتصاص السموم من الجسم

طقم حجامة متكون من 6 كؤوس

الكمية

  دفع امن

يمكنك الدفع بشكل آمن

  توصيل سريع

نحن نرسل طلبك مباشرة بعد استلام الدفع

  راض أو ردها

إذا لم تكن راضيًا تمامًا عن الشراء ، فاسترجع فقط لاسترداد الأموال

ماالمقصود بالحجامة؟

الحجامة هي العلاج عن طريق مص و تسريب الدم باستعمال كاسات الحجامة وفيها نوعان الحجامة الرطبة و الحجامة الجافة وهي طريقة طبية قديمة تستخدم لعلاج العديد من الامراض

ومعروف بأن الحجامة تعالج أكثر من (220) مرض، منها الأمراض الخطيرة

مثل السرطان وفيروس الكبد والفشل الكلوي والسكري، وغيرها، وهي وصية من النبي صلى الله عليه وسلم.

شراء مجموعة من 6 كاسات للحجامة

تفضيـلات في أوقـات الحجـامـة

على ضوء الأحـاديث النبوية والعلم الحديث
   عند الحديث عن تفضيلات مواعيد إجراء الحجامة من المستحب مراعاة بعض القواعد المبنية على التوجيهات النبوية الشريفة التي ارسى مبدئها طبيب العقول والأبدان محمد صلى الله عليه وسلم، وبعض الأسس العلمية الدقيقة.. 

والأحاديث التي وردت في الحجامة في أيام وأوقات معينة من الأسبوع، أو التي نهي عن إجرائها في أيام معينة كيوم السبت والأربعاء والخميس، فكلها أحاديث ضعَّفها العلماء فلا ينبني عليها اعتقاد معين أو سلوك يمكن أن يكون عائقاً من استفادة المريض من هذه الوسيلة العلاجية وقت الحاجة إليها، أما إذا ثبت بالبحث العلمي أن فائدتها أفضل وإن لها أضراراً في أيام معينة فيمكن أن يكون هذا مرتكزاً للعمل بها كسنة ثابتة عن النبي لذا ندعو إلى مزيد من الأبحاث العلمية في هذا الموضوع.

عن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ  قَالَ: ﴿مَنْ أَرَادَ الْحِجَامَةَ فَلْيَتَحَرَّ سَبْعَةَ عَشَرَ أَوْ تِسْعَةَ عَشَرَ أَوْ إِحْدَى وَعِشْرِينَ وَلا يَتَبَيَّغْ بِأَحَدِكُمُ الدَّمُ فَيَقْتُلَهُ﴾. رواه ابن ماجة في سننه، وفي رواية عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: يَا نَافِعُ قَدْ تَبَيَّغَ بِيَ الدَّمُ فَالْتَمِسْ لِي حَجَّامًا وَاجْعَلْهُ رَفِيقًا إِنِ اسْتَطَعْتَ وَلا تَجْعَلْهُ شَيْخًا كَبِيرًا وَلا صَبِيًّا صَغِيرًا فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ يَقُولُ: ﴿الْحِجَامَةُ عَلَى الرِّيقِ أَمْثَلُ وَفِيهِ شِفَاءٌ وَبَرَكَةٌ وَتَزِيدُ فِي الْعَقْلِ وَفِي الْحِفْظِ فَاحْتَجِمُوا عَلَى بَرَكَةِ اللَّهِ يَوْمَ الْخَمِيسِ وَاجْتَنِبُوا الْحِجَامَةَ يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ وَالْجُمُعَةِ وَالسَّبْتِ وَيَوْمَ الأَحَدِ تَحَرِّيًا وَاحْتَجِمُوا يَوْمَ الاثْنَيْنِ وَالثُّلاثَاءِ فَإِنَّهُ الْيَوْمُ الَّذِي عَافَى اللَّهُ فِيهِ أَيُّوبَ مِنَ الْبَلاءِ وَضَرَبَهُ بِالْبَلاءِ يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ فَإِنَّهُ لا يَبْدُو جُذَامٌ وَلا بَرَصٌ إِلا يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ أَوْ لَيْلَةَ الأَرْبِعَاءِ﴾[1].رواه ابن ماجة.

يقول موفق الدين البغدادي في الطب النبوي: "هذا النهي كله إذا احتجم حال الصحة أما وقت المرض، وعند الضرورة، فعندها سواء كان سبع عشرة أو عشرين، وكان أحمد بن حنبل يحتجم في أي وقت هاج عليه الدم، وأي ساعة كان".

ويرى الدكتور محمود ناظم النسيمي[2]  "أن الحجامة الجافة ليس لها وقت معين لإجرائها وإنما تنفذ لدى وجود استطباب لها، أما الحجامة الدامية فلها أوقات مفضلة في الطب النبوي إذا استعملت بشكل وقائي، أما في حالات الاستطباب العلاجي فإنها تجرى كذلك في أي وقت، فلقد مر معنا أن النبي احتجم بعدما سُمَّ واحتجم في وركه من وثء كان به واحتجم وهو محرم على ظهر قدمه من وجع كان به، وفي رأسه من شقيقة ألمت به، ولم يرد عنه عليه الصلاة والسلام أنه انتظر في تلك الأحوال يوماً معيناً أو ساعة معينة من اليوم ولذا تحمل أحاديث تفضيل أيام معينة من الشهر لإجراء

الحجامة الدامية يتم اجرائها لأغراض وقائية كما في الدمويين عند اشتداد الحر والله تعالى أعلم

source : http://www.al3laj.com/Hejamah/cupping-times.htm

O40-047

من خلال تصفح هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط للأغراض الموضحة في مذكرة المعلومات هذه