- تخفيضات!
- -20%
مسك صلب نقي خالص
المسك الخالص
قطعة من المسك النقي يمكن أن تعطي من منتجات العلامة التجارية الهاشمي رائحة جميلة وعطرة على الثياب و في المنزل وتبعد الشياطين التي تكره رائحة المسك و تجلب الملائكة.
يمكنك الدفع بشكل آمن
نحن نرسل طلبك مباشرة بعد استلام الدفع
إذا لم تكن راضيًا تمامًا عن الشراء ، فاسترجع فقط لاسترداد الأموال
ماهوالمسك وماهو مصدره؟
المسك هو طيب و عطر من مصدر حيواني . يتكون المسك في غدة كيسية في بطن نوع من الظباء يسمى غزال المسك وتوجد هذه الغدة في الذكر ولا توجد غدة المسك في الاناث. وقد عرف عرب الجزيرة مهنة تركيب العطور و تجارتها منذ ما قبل الاسلام و كان المسك من بين العطور المتداولة و المشهورة عند العرب الى جانب العود و العنبر و الصندل و يعتبر المسك الذي يجلب من الهند و الصين من اجود الانواع لان مراعي الظباء فيها اطيب من غيرها.
قيمة المسك في الثقافة الاسلامية
ورد ذكر المسك في القران في وصف الابرار في الاية 26 من سورة المطففين (ختامه مسك وفي ذلك فليتنافس المتنافون).
ووصى رسول الله عليه الصلاة و السلام المسلمين باستخدام المسك: "اطيب طيبكم المسك" و بما ان الحديث عام يؤخذ منه قياسا استعمال المسك لتطييب بدن الميت و كفنه.
قال بن القيم رحمه الله "المسك محبوب من الملائكة و مذهب للشياطين, الارواح الطيبة تحب الروائح الطيبة و الشياطين تحب الروائح الكريهة والنتنة.
هناك نوعان من المسك: المسك الابيض و المسك الاسود
يستعمل المسك لتعطير الجسم حيث يمكن وضعه على المناطق الحساسة و الصدر و الوجه والاذن وحتى على الوسادة كما يمكن حرقه واستعماله كبخور وبالتالي هو مفيد لطرد الجن من المنزل و من جسم الانسان
كيف يستعمل المسك؟:
يستعمل المسك لتعطير الجسم حيث يمكن وضعه على المناطق الحساسة و الصدر و الوجه والاذن وحتى على الوسادة كما يمكن حرقه واستعماله كبخور وبالتالي هو مفيد لطرد الجن من المنزل و من جسم الانسان.
و في حديث الشيخ بن البراء عن المسك قوله ان المسك الاسود يستعمل عامة في حالة تعنيف الجن لجسم الانسان الساكن فيه وذلك بضربه و تظهر علامات التعنيف على الجسم باللون الزرق و الاحمر لذلك يستعمل المسك الاسود لفك الاذى عن جسم الانسان باذن الله تعالى.
كما ينصح الشيخ باستعمال المسك الاسود ليلا قبل النوم لانه يستفز برائحته الجن المالك للجسم و يؤذيه.
في حين يستعمل المسك الابيض لمنع الاعتداء الجنسي من قبل الجن والدليل قياسا على حديث رسول الله عليه الصلاة و السلام